في خيال محرم، أستمتع بمنحنيات زوجات أبي الممتلئة وشهية أختي الجائعة. الإثارة المحظورة تشتعل بينما نستكشف رغباتنا الأعمق، مستسلمين للمتعة.
كرجل من القماش، وجدت إيف دائمًا الراحة في والدتي في شركة قانونية. كانت منارة للاستقرار في خضم فوضى الحياة. ولكن في الآونة الأخيرة، كنت أشعر بسحبة غريبة تجاهها. من الصعب تجاهل السحب. ليس فقط الطريقة التي تنظر بها إلي، بل الطريقة التي أنظر بها إليها. الطريقة التي أراها بها. وليس وجهها فقط، جسدها. منحنياتها في جميع الأماكن الصحيحة. ثديها الكبيرة والفاتنة التي لا يمكنني إلا أن أتخيلها. وليس جسدها فقط، إنها تتحرك. الطريقة التي تتحدث بها. الطريقة التي تبدو بها. إنها مثل الخيال تأتي إلى الحياة. خيال راسمومي. الخيال الذي يصبح أكثر وأكثر واقعية. وأكثر وأكثر إغراءً. وأنا أشاهدها، لا أستطيع إلا أن أتساءل. ماذا لو تجاوزنا هذا الخط؟ ماذا لو استسلمنا لرغباتنا؟ ماذا لو جعلنا هذا الخيال حقيقة؟.