في إحدى المرات كنت ذاهبًا إلى لحظة حميمة مع زملائي في السكن في المرحاض ولم أستطع التحمل واستخدمت المحتوى عبر الإنترنت لإمتاع نفسي حتى النقطة التي فقدت فيها نفسي عاطفيًا
like
dislike
0%0 تصويت
Thanks for voting
لقد كان حادثًا، لكن زميلي في السكن كان يستمتع (أو كان؟) في الحمام، وهو شيء دخلت إليه للتو. بعد ذلك اللقاء شعرت أنني بحاجة إلى المتعة الذاتية حتى أصل إلى الذروة أثناء المشاهدة على الإنترنت.